ربّاهُ هذا الذنبُ أيْقَـــــــــــــــــــظَــــــــــــــــــــــــــني فرأيْتُ نوركَ في دجـــــــــــــــــى الفِـتَنِ |
ومشيْتُ والإيمانُ يوقِـــــــــــــــــــــــــــــــــدُني حتّى أرى ما خُـــــــــــــــــــــطّ في الزمن: |
"هذا طريقُ الخيرِ حُــــــــــــــــفَّ أسًى والشــــــــــــــــــــــــــــــرُّ معروضٌ بلا ثمنِ" |
ربّاه! ليْلُ الكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرْبِ منْتشرٌ غطّى نفوس الخــــــــــــــــلْقِ بالإِحَنِ |
ربّاه إن القـــــــــــــــــــــــــــــــــــلب مغــــــــــــــــــــــــــــتربٌ والنفسُ تاهــــتْ في سما المحنِ |
والكرْبُ دوّى، لن أقول سوى: "رُحماكَ يا ربّاه يا ســـــــــــــــــــــــــــــــكني" |
هذي ابتهالاتي سفينَـتُـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــها قدْ أبْحـــــــــــــــــــرتْ، وشراعها بدني |
يا ربّ إنّي جئْـتُ مرْتعــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــشا خفقانُ قلبي مُـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدَّ بالمِنَنِ |
في لُجّة الأهوال منْتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــعِشٌ منْ سجدةٍ في خلوة الشــــــجنِ |
ضيقُ الأسى آسى الفـــؤاد دجى كانَ انفراجا حينَ قـــــــــــلْتَ: كُنِ |
0 التعليقات:
إرسال تعليق
قراءنا الكرام في مدونة المختار نلتقي، وبالحوار الهادف نرتقي