خرجْتُ
منّي لعلّي أمْسِكُ الحلُما
خرجْتُ
منّي المختار السعيدي !
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
خرجْتُ
منّي لعلّي أمْسِكُ الحلُما == وأقْطفُ الوهم منْ روضِ الأنا كرَما
وتهْتُ
في سدْرة الأحلام حينَ بدا == شعاعُ نورٍ تبدّى في دمي ظٌلما
رجعْتُ
نحوي وليْلُ الحزْنِ مبتسمٌ == وحينَ أمْسكْتُهُ أبْصرْتُني عدما !
0 التعليقات:
إرسال تعليق
قراءنا الكرام في مدونة المختار نلتقي، وبالحوار الهادف نرتقي